أنا وليد الخلاقي، شاب يمني شغوف بالتكنولوجيا، الذكاء الاصطناعي، والمحتوى الرقمي.
بدأت رحلتي من الصفر، بدون رأس مال، لكن بإرادة قوية وحب للتعلم.